عبد الحكيم صانع الموارد
![]() |
| صورة الكاتب الصحفى أحمد سباق |
بقلم/ أحمد سباق
بكلمات من القلب أكتبها بدقة تمتع أعين القراء الرياضيين، عندما ينظرون إلى هذه الكلمات، وهم فى تلهف شديد يريدون أن يعرفون ما السر خلف عنوانى "عبد الحكيم صانع الموارد" وسأترك حضراتكم تجلسون فى محكمة العقل لكى تتدبرون ماذا أعنى وتصدرون حكمكم بصفتكم حكماء رياضيين فبيديكم صناعة القرار الحاسم فى قضيتنا والتى يجهلها البعض، ولكن عندما يصدر قرار الحكم، فسيكتبه التاريخ لكى يندم كل من ذهب خلف كواليس وهمية ويتذكر يوما ما أنكم قد فردتم زراعيكم إليهم، حتى يصيبهم الندم.
وتكتب تلك السطور ما يخفيه عنوان مقالتى، عندما يهمس قلمى إلى ورقة بيضاء بخلفية شفافة بإسم "مجدى عبد الحكيم" فهو يتكلم ولا أحد يسمعه غير قلمى، وترتعش الورقة مما يقوله، ووقتها تظهر قوة تلوح فى الفضاء، لكى يتنأثر منها أسرار وخفايا يخفيها الطير الجارح الذى يرفرف فى السماء فوق رأس الظالم، ويعرف الجميع أنه سيكون للرياضيين شأن كبير، بعد حفره فى أعماق العقل لكى يكتشف موارد النجاح، ولينعم كل منكم أيها الرياضيين، بثراء كثيف، وستعرفون كيف يصنع عبد الحكيم الموارد، لكى تمتلكونها وتسير مؤسستكم العريقة فى ثراء واذدهار.
فيا أصحاب العقول المتفتحة الواعية هل فهمتم ما هى موارد عبد الحكيم..؟ بالطبع لا، ليس منكم من يستطيع معرفة موارده لأن قلمى قد وعده بأن هذه الموارد ستنشر فى يوم واحد فقط عندما ترفرف الطيور فوق السحاب، وتحتفل بجلوسه فوق القمة ويقود مكانكم الموقر وفى هذه اللحظات سأقوم بكتابة موارده التى سيثبت بها للجميع أنه الأقدر لقيادة هذا الصرح، فبكل الحب والتقدير أؤيد الدكتور مجدى عبد الحكيم وأدعوكم لتأييده رمزا للجميع ونموذجا مشرفا للقيادة الحكيمة للرياضيين، وأختتم مقالتى بكلمات تعبر عن مدى ثقتى فى الله بأنك ستخوض منافسة شديدة وسط كوكبة من الطيور ضعيفة الأجنحة جانبك فهى تسقط وتبقى أنت القائد الحكيم نقييبا للرياضيين.

%20copy.jpg)




ليست هناك تعليقات